الموقع تحت التجربة
هنا الخطوة الأولى لتقييم أعراضك باستخدام
أداة فرز إضطراب الهلع
كأداة سريعة وبسيطة
قد تتساءل ما هي أداة فرز اضطراب الهلع... دعنا نخبرك
اعرف المزيد
أداة فرز اضطراب الهلع هي اداة تقييم ذاتي. صممت هذة الأداة من قبل متخصصين في الصحة النفسية وفقاً لمحاكاة تشخيص اضطراب الهلع، لمساعدتك على فهم أعراضك وأعطائك مؤشر مبدئي تشخيصي.
تم التحقق من صحته علميًا
تعتمد أداة فرز اضطراب الهلع على أُسس نفسية ومنهجية وإحصائية وفقاً للتوجهات العلمية الحديثة لفرز الأشخاص الذين يعانون من اضطراب الهلع عن الأشخاص الذين لا يعانون من الإضطراب.
إحصل على نتائجك
إحصل على تقرير مخصص
سري للغاية
نحترم خصوصيتك، فلا نشارك معلوماتك أبداً دون موافقتك الصريحة
كيف تعمل؟

أدخل بياناتك
أدخل بياناتك بسهولة وسرية


أجب عن الأسئلة البسيطة
أجب عن مجموعة من الأسئلة المباشرة المصممة لتقييم أعراضك.


احصل على نتائجك
ستعرف مدى إحتمال إصابتك بإضطراب الهلع
أبلغ المستخدمون عن رضاهم عن نتائجهم الشخصية
الأفراد الذين خضعوا للاختبار واكتسبوا رؤى
مصممة برؤى من خبراء الصحة النفسية المعتمدين.
أفراد حقيقيون استفادوا من أداة الفحص الخاصة بنا
الأسئلة الشائعة
هل هذا التطبيق سري؟
نعم، جميع معلوماتك آمنة وسرية. نحن لا نشارك بياناتك أبداً دون موافقتك الصريحة.
ماذا تعني النتائج؟
تشير النتائج إلى ما إذا كانت أعراضك تتوافق مع اضطراب الهلع أم لا. وهي ليست تشخيصًا ولكنها يمكن أن ترشدك إلى طلب المساعدة المتخصصة إذا لزم الأمر.
كم يستغرق التطبيق؟
يستغرق الاختبار من 5 إلى 10 دقائق فقط لإكماله. إنه سريع وسهل ومصمّم لراحتك.
كيف تساعدك أداة فحص اضطراب الهلع؟
تساعدك أداة فرز اضطراب الهلع على تحديد احتمالية الإصابة باضطراب الهلع بسرعة ودقة، مما يتيح لك الحصول على التدخل العلاجي المناسب. لذلك، يؤكد القائمون على إعداد أداة فحص اضطراب الهلع أن الأداة لا تُعطي المستخدم تشخيصًا، بل تشرح له احتمالية الإصابة باضطراب الهلع أو استحالة حدوثه.
هل أحتاج إلى دفع ثمن للتطبيق؟
لا، الاختبار مجاني تماماً. لا توجد رسوم أو مصاريف خفية.
هل يمكنني إجراء التطبيق أكثر من مرة؟
نعم يمكنك ذالك.
ماذا يقول
مستخدمينا...
أداة الفحص سهلة الاستخدام وتوفر نتائج فورية لتقييم اضطراب الهلع.

خطوة أولى رائعة لأولئك غير المتأكدين من الأعراض التي يعانون منها، حيث تقدم إرشادات حول طلب المساعدة.

تم تصميم الموقع الإلكتروني بشكل جيد، مما يجعل التقييم الذاتي لاضطراب الهلع خاليًا من الإجهاد وسهل الوصول إليه.
